الي معظم الناس متعرفوش ان مؤسسة مصر الحلم ليها فريق عمل ضخم خارج بورسعيد

الي معظم الناس متعرفوش ان مؤسسة مصر الحلم ليها فريق عمل ضخم خارج بورسعيد وان اعضاء الهيئة الاستشارية وكذلك الجمعيات الي بينا وبينهخ بروتكول تعاون في المحافظات الاخري كانوا مشاركين في الفعاليات من محتفظاتهم سواء في الصعيد او وسط وغرب الدلتا
وبالنسبة لمدينة دمياط فأيضا المؤسسة كانت مشرفة علي الحدث وقامت دكتورة هدي الباز بالهيئة الاستشارية للمؤسسة بتقديم المادة العلمية وتنفيذ الفعالية
هذه الفعاليات مجرد البداية لتقديم خدمة مجتمعية متميزة للدولة وللمواطين ودعم وتنفيذ تعليمات وتوجيهات السيد رئيس الجمهورية والحكومة المصرية من خلال منظمات المجتمع المدني وخصوصا تعليمات السيد رئيس الوزارء بخصوص سوق البصمة الكربونية
نحمد الله اننا كنا شريك اساسي في التخطيط والتنظيم لهذه الفعالية منذ البدايات وهو ما جعلنا نتمكن من اطلاق هذه الإحتفالية في بورسعيد ودمياط في وقت عمل فعلي لا يزيد عن ٤ أيام
اكبر نجاح هو:
١- تنفيذ البند ال ١٧ من أهداف التنمية المستدامة وتنفيذ الفعاليات من خلال شركاء نجاح تجاوزوا ال ٣٠٠ جهة في محافظات مصر، وبداية جديدة لفكر جديد للعمل العام في بورسعيد ومصر بعيدا عن الشخصنة وبعيدا عن حب الظهور لكي يتلقي متلقي الخدمة خدمته من المجتمع المدني بافضل الصور واعلي كفاءة.
٢- تسجيل الفعاليات في الأمم المتحدة نظرا لتنفيذ الفعالية لأول مرة عالميا بهذا الفكر وهذا الكم من الجمعيات والمؤسسات الأهلية بنفس الكيفية ونفس المادة العلمية (والحمد لله كنا شريك اساسي في هذه الخطة من البداية)
٣- تقليل البصمة الكربونية من خلال للوفر الرهيب الذي تم لتفيذ مثل هذا الحدث بهذه الطريقة والتقدريات المالية المبدئية تتجاوز ال ٥ مليون جنيه
٤- تم تنفيذ الفعالية بالجهود الذاتية وبدون دعم مادي أو حمل علي أحد وتم تقسيم التكاليف المالية علي المشاركين
٥- ظهور المجتمع المدني البورسعيدي بشكل قوي جدا وتم مقارنة هذا العمل بالمحافظات التي دعم العمل فيها محافظينها او بعض السادة الوزراء.
نتائج:
١-تم التنسيق مع جمعية عين البيئة علي نقل تجربتهم الناجحة لمحافظة بورسعيد ونحن في انتظار تواجد مكان مناسب وداعم مادي لتنفيذ المشروع في بورسعيد كأول محافظة تنقل تجربة جمعية عين البيئة الناجحة والتي تم تنفيذها (انشاء وحدة بي جريين) في كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية – جامعة عين شمس. هذا وقد قامت وزارة البيئة بإدارج هذه الوحدة ضمن انجازات السيد رئيس الجمهورية خلال السبع سنوات الماضية.
٢- فتح باب المؤسسة لتلقي المقتراحات واستمرار الفعاليات البيئية.
٣- استعداد المؤسسة لتنفيذ هذه الفعالية في المدارس والجامعات خلال شهر البيئة للتوعية بمخاطر البلاستيك والحد من استخدامه
٤- جاري عمل دراسات لتفعيل بدائل من خلال فريق البحث العلمي في المؤسسة.
والمؤسسة تفتح بابها للجميع للمشاركة في هذه الفعاليات خلال هذا الشهر ان شاء الله تعالى
Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on email
Share on print